سعيد جدّا بمشاركتي بدورة المرحوم أمين مكّي ، لقد كانت دورة ممتازة من حيث المضمون و حسن التنظيم. فرغم تباعد المسافات بين المشاركين كان التسيير جيّدا جدا و الأشغال قائمة كما لو كنّا فعلا حاضرين. أمّا المضمون فقد كان بالفعل ثريّ و مترابط و عملي ، بحيث يجعل المدافعين عن حقوق الإنسان لا يكتفون بالملاحظة و التنديد ، بل يساعدهم على أن يكون فاعلين من خلال تمكينهم من الآليات الضرورية. و هذه حلقة مهمّة جدّا فمن دونها قد يبقى الدفاع عن حقوق الإنسان مجرّد إنفعال أو حركة إحتجاج .
كما أنّي شاكر لتمكيني من فرصة التفاعل مع الأفكار التي طرحها الأساتذة و مدخلاتهم التي كانت بالفعل قيمة ، و شاكر أيضا لمنحي فرصة التشبيك مع من يحملون نفس القضايا و المبادئ و الهموم في وطننا العربي الكبير.
أسامة ذياب (تونس)
سعدت بالمشاركة في هذة الدورة التدريبية والتي تحمل اسم الفقيد أمين مكي رحمة الله تغشاه رائد المدافعين عن حقوق الإنسان والمخضرم الذي تتلمذ على يده كل المدافعين والحقوقيين ، حقيقة هذه الدورة أضافت لي الكثير من الخبرات المتنوعة من خلال المواد التدريبية والمدربين والمتدربين ، أما من حيث التنظيم فإنه فاق سقف توقعاتي بالانضباط والتوقيت والإدارة والتقييم والاختبارات التي تمت للمشاركين واعول الكثير على الدورة التدريبية من حيث بناء تشبيك وتواصل مع زملائي و معهد جنيف لحقوق الإنسان لطرح الأفكار والرؤى لعملنا في مجال حقوق الإنسان خاصة بعد ما وضع بأيدينا في التدريب من أولويات ننطلق من خلالها لتعزيز مجالنا العملي بالشكل الصحيح .
هدى الصراري (اليمن)
كانت دورة قيمة ومفيدة جدا وكان الأساتذة والدكاترة المحاضرين قمة في التعامل الراقي والمثمر وكانت مواعيد الحضور دقيقة وتنفيذ البرنامج نموذجي، مثل هذه الدورات حلم لكل ناشط في مجال حقوق الانسان، أشكر كل من كان قيما على هذا العمل الرائع
نشأت صياح (سوريا)
كانت دورة ناجحة بكل المقاييس... حضرت العديد من الدورات في العدالة الانتقالية لم اجد مثل هذا التنظيم من حيث سرعة توفير المادة المقدمة للمراجعة وترسيخها في اذهاننا...
فريده وغليسي (الجزائر)
ضمت 27 مشارك من 15 دوله ، اقيمت الدوره علي يد العديد من المدربين الخبراء لإيصال الفكره والمعلومه القيمه بطريقة ممتازه وسهله وبسيطه ، تمكنت عن طريقها من الحصول علي مفاتيح للاليات الدوليه والتي كانت تنقصني علي يد افضل الخبرات العربيه ، رغم قصر المدة الا انها كانت ذا فائده كبيره لي وانا ممتن جدا لخوض هذه التجربه ، ولا انسي شكر كافة المنظمين والطاقم التدريبي وتحية كبيره الي معهد جنيف لحقوق الانسان ، وخاصة الاستاذ نزار علي كافة جهوده المبذوله وتواصله الجيد مع كافة المشاركين .
سعيد عبدالله (ليبيا)
الدورة التدريبية كانت ثرية وممتازة تنظيميا ومضمونيا. وهي تجمع بين الجانب النظري لآليات حماية حقوق الانسان والجانب العملي المتعلق بتنفيذ هذه الآليات على أرض الواقع، من قبل كل المتدخلين بما في ذلك مكونات المجتمع المدني. وبحضور مشاركين ومشاركات من مختلف الدول العربية، كانت فرصة للتعرف على التجارب المقارنة وعلى واقع حقوق الانسان في مختلف دول المنطقة العربية. أجدّد شكري على منحي فرصة حضور تدريب بهذا المستوى العالي، وعلى حسن التنظيم.
منى امصدق (تونس)
دورة مفيدة ورائعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى رغم اني سبق وشاركت في العديد من الدورات الحقوقية، لكن هذي الدورة أغنتنتي عن كل ما سبق، هي مجموعة متكاملة لمجال حقوق الإنسان والآليات الدولية وما هي افضل السبل والتجارب الحقوقية. بالمحتوى الذي قدمته كانت علم قائم لحاله وليس فقط دورة. شكراً لكادر معهد جنيف لحقوق الإنسان وأتمنى ان احظى بفرص اخرى معكم..
كرار رفعت (العراق)
شكري وتقديري بشكل خاص استاذ نزار علي المجهود الكبير من أجلنا.. وفخورة بهذه الشهادة التي تحمل اسم الأب الروحي ومنارة العلم وجسارة المبادئ أمين مكي مدني واتمني أن أكون من المحظوظين دوما لأنهل من معينكم الذي لا ينضب ودمتم زخراً للبلاد والعباد.
أسمهان أدم (السودان)
دورة تدريبية رائعة وقيمة من حيث التنظيم والمضمون ، فقد جمعت بين الجانب النظري لآليات حماية حقوق الانسان والجانب العملي المتعلق بتنفيذ تلك الآليات ميدانياً . خالص شكري وتقديري "لفريق العمل الرائع و للسادة المحاضرين وللزملاء المتدربين" علي المجهود العظيم وما أضافوه من معارف ثرية وتكنيكات وأساليب مهارية متميزة وخبرات ميدانية بناءة.
"فلقد أضافت الدورة مصباحاً جديداً في طريق الباحثين عن الحقوق باسم الإنسانية."
حسين محمد شاهين (مصر)
جهود مباركة للفريق التنظيمي ومعهد جنيف لحقوق الانسان ومكتب المفوضية السامية لحقوق الانسان وكافة المدربين والمتدربين وبالاخص الاستاذ نزار عبد القادر على تواصله معنا لانجاح هذا التدريب الذي يحمل اسم الفقيد الدكتور أمين مكي مدني أحد أعمدة حقوق الانسان في المنطقة العربية وعملاق من عمالقة الفكر والتدريب في حقوق الانسان.
أضافت الدورة التدريبية مهارات جديدة في مجال تحديد المصطلحات الحقوقية وآليات الحماية التعاهدية وغير التعاهدية وكيفية التحضير والاعداد للتقارير الوطنية ودور المجتمع المدني في تعزيز آليات الحماية داخل البلد. وكذلك الاطلاع على تجارب المدربين والمتدربين في هذا المجال
شيماء محمود (العراق)
جزيل الشكر و التقدير لمعهد جنيف لحقوق الإنسان دورة المرحوم الدكتور أمين مكي مدني دورة متكاملة العناصر من حيث المحتوى الشامل ، الطاقم التدريبي المحترف ، و فريق التشغيل الإداري المميز ، بالرغم من أن الدورة قدمت عن بعد إلا أن الملاحظ هو وجود تفاعل رائع تنسيق جميل ، و استفادة كاملة . وجود مثل هذه الدورات هو حاجة ماسة لدعم مسيرة القانون ، الدفاع عنه و حمايته بما قدمته من بناء علمي رصين واثارات عملية تلامس العمل اليومي للمدافعين عن القانون.
سجاد الحداد ( السعودية )
أتقدم بالشكر لمعهد جنيف لحقوق الانسان علي هذه البادره التي كنت ابحث عنها منذ وقت وهي حضور دورات عن بعد وقد يسرتم لنا التحصيلالعلمي في مجال مهم خاصة في ظروف تمنع الالتحاق بالدورات علي ارض الواقع . شكرًا لكل الاساتذة الذين استفدنا من محاضرتهم و اسلوبهم الرائع و المناقشات المثمرة والدورة كانت عبارة عن رحلة شيقة و متنوعة نامل من المعهد الاستمرار في تقديم مثل هذه الدورات.
رويدة بوحلفاية (ليبيا)
ساعات قليلة جمعتني بنخبة من الحقوقين من مختلف الدول العربية إفتراضيا كانت كافية بتنوير العقول في مجال حقوق الإنسان. دورة أمين مكي مدني من الدورات التدريبية الرائعة التي حضرتها وأستفدت منها كامل الاستفادة فالشكر موصول للقائمين عليها وعلى جهودهم المبذولة من أجل أنجاح البرنامج متمنين للجميع التوفيق والسداد.
سليمان المقرشي (سلطنة عمان)
لقد كان لي الشرف بان اشارك بهذه الدوره التدريبيه والتي تحمل اسم المناضل الحقيقي لحقوق الانسان الدكتور احمد مدني مكي مع كوكبة من المدربين البارزين وزملائي من المدافعين عن حقوق الإنسان حقيقه هذه التجربة أضافت لي الكثير فهي كانت قيمه وثريه بكل المقاييس سواء من حيث التنظيم او من حيث المعلومات اضافة الى الأمثله الحية التي تغني المادة وتفاعل المدربين معنا هذا شكل ترابط وتوافق ومرونة في ايصال المعلومه وخلق حوار متعدد وشامل اثرى الجميع لذلك اتقدم بالشكر للجميع متدربين ومدربين واخص بالذكر الاستاذ نزار عبد القادر الذي كان هو القائد بتواضعه وشغفه بالدفاع عن حقوق الإنسان.
ريما فرج (سوريا)
دورة تدريبية ناجحة بكل المقاييس وعلى جميع المستويات، وعرفت تفاعلا كبيرا من قبل المشاركين والمشاركات مع جميع محاورها. نشكر الطاقم التدريبي على الطرح السلس والمبسط لمحاور هذه الدورة، الأمر الذي أسهم بشكل كبير في إلمام المشاركين والمشاركات بأهم آليات الأمم المتحدة لحماية حقوق الإنسان (هيئات المعاهدات وآليات الأمم المتحدة القائمة على الميثاق) من حيث تركيبتها واختصاصاتها وطرق اشتغالها وكيفية التفاعل معها. كما تم تعريف المشاركين والمشاركات بنظامين إقليميين لحماية حقوق الإنسان يخصان الدول العربية والدول الإفريقية وهما: النظام الإفريقي والنظام العربي، وتمت الإشارة إلى التحديات التي مازالت تواجه هذا الأخير وتعيق فاعليته، والطموحات المستقبلية من أجل تطويره وتعزيزه. هذا بالإضافة إلى كيفية عمل منظمات المجتمع المدني مع آليات الأمم المتحدة. كل الشكر لمنظمي هذه الدورة على عملهم الدؤوب في نشر ثقافة حقوق الإنسان وزيادة الوعي بها. وقد كانت فرصة للتعارف فيما بيننا ومشاركة التجارب
محمد أمزيان (المغرب)
لروح أمين المجد والخلو وللعاكفين علي رفاهية الإنسان النصر والوصل كانت الدورة التدريبية محراب مقدس لكل المتبتلين في دروب حقوق الانسان وكانت لي مورد المتعطش للمعرفة العلمية والعملية انتظمت علي مدار ايام الدورة صامتة منبهرة بأداء المدربين الحاذقين الموجودين لعملهم اللطفاء في تعاملهم ومعجبة بالزملاء المتدربين والمتدربات الجادين في توسيع خبراتهم كلنا لنصنع واقع اجمل محصن بحقوق الانسان
تهاني عباس علي (السودان)
شكلت لي الدورة اضافة علمية كبيره في تخصصي الاكاديمي وايضا العملي حول قضية اللاجئين ،هذه الدورة فعلاً مميزة من عدة جوانب : اولا : طريقة التسجيل واختيار المشاركين على قدر من العلم وحماس التعلم والمشاركة. ثانياً: التنسيق الاداري الرائع والسريع والترتيب في التواصل والالتزام بالوقت وتزويد المشاركين بالمواد العلمية.
ثالثاً : المدربين وشغفهم في جانب حقوق الانسان على قدر من العلم والكفاءة. رابعاً: الماده العلمية المطروحة وتنوعها والتوازن بالطرح بين الجانب العلمي والعملي. في النهاية اود ان اشكر جميع القائمين على هذا العمل واود فعلا ان تكون هي بداية لمشروع عملي نجتمع به على ارض الواقع . مع خالص التمنيات
عائشة القصار (الكويت)
اشكركم على هذه الدوره المفعمه بالمعلومات القيمه واشكر المدربين الذين اشرفوا على هذه الدوره التدريبيه الرائعه.. بطريقتهم التي ترسخ المعلومات في الذهن.. والتي ستنفعنا طيله ايام حياتنا المهنيه والمواضيع الانسانيه التي تهم كل فرد يسكن على هذه الارض.. اما بعد ذلك اكرر شكري لكم واتمنى ان يصل صوتنا كمدافعين عن حقوق الانسان لكل بقاع الارض.. وانتظر اليوم الذي ساطبق فيه ما تعلمناه على ارض الواقع
مريم القواسمي (فلسطين)
مثلت هذه الدورة فرصة فريدة مكنتني من الوصول إلى إجابات شافية حول مواضيع متعلقة بحقوق الانسان وآلياتها الدولية والاقليمية والوطنية، أعتقد أنني الآن اكثر قدرة على الاضطلاع بدوري كمدافعة عن حقوق الأنسان، كما أنني في خلال هذا التدريب تحصلت على الكثير من الوثائق التي تدعمني في المجال، واكتسبت معارفا واتصالا بالزملاء من مختلف الدول بمختلف الخبرات والتجارب الثرية. يطيب لي ان أشكركم جزيل الشكر على هذه الجهود الكبيرة، أتمنى لكم كل التوفيق بإذن الله، وأن نصل جميعا إلى عالم تسود فيه ثقافة حقوق الانسان.
الناجية محفوظ احميد (موريتانيا)
تشرفت ان أكون واحدة من المتدربين بالدورة الإقليمية للراحل خالد الذكر/ د. أمين مكي، موسوعة العمل والنضال الحقوقي "رحمة الله عليه". هذه الدورة اثرت التكوين المعرفي لدينا بمفاهيم ومعلومات عن القانون الدولي لحقوق الانسان وآليات حقوق الانسان وعن منظومة الامم المتحدة وكيفية عملها، وبتنا نؤمن تماما بفكرة عالمية حقوق الانسان وسهولة الوصول للمعلومة ويسر التواصل مع آليات حماية حقوق الانسان على المستوى الإقليمي والدولي، وصرنا نعي دور المجتمع المدني في تضافر الجهود الجماعية وفي مساعدة اوطاننا لتعزيز الوعي بالحقوق وايضاً الواجبات.
صرنا ندرك كل الإدراك أن الخروج من دائرة الناقم إلى دائرة الفاعلين على المستوى المحلي والإقليمي والدولي امر لا بد منه، فكل ما نحتاجه هو المثابرة والاطلاع على كل تحديث "أن توقد شمعة خير من أن تلعن الظلام" وافر التحيات وعظيم التقدير وجزيل الشكر لمعهد جنيف لحقوق الانسان بإدارة الاستاذ القدير نزار عبدالقادر، على تنظيم هذا الحدث والسرعة في ارسال كافة الوثائق والمراجع الهامة في هذه الدورة، والشكر موصول لكافة المدربات والمدربين على ما قدموه من علم ومعرفة سنستفيد منها بالتأكيد في
قادم الأيام، كما يغمرني السرور بالاستفادة من كافة الزملاء المتدربات والمتدربين على ما استعرضوه من تجاربهم القطرية مما كوّن العديد من المقارنات المفيدة. وفقنا الله جميعًا لكل ما فيه خير للإنسان والأوطان. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليزا البدوي (اليمن)
الشكر اجزله لمعهد جنيف لحقوق الانسان ولشخص الأستاذ نزار عبدالقادر سعدت جدا بالمشاركه في هذه الدوره التدريبيه واستفدت منها جدا من حيث التنسيق والحوار والمعلومات الثره التي طرحت فيها. وأوصل شكري لكل المدربين واترحم على روح الدكتور امين مكي مدني واتطلع للمشاركه في دورات اخرى .
سميره عبد الله يوسف (السودان)
أصدق الشكر و أبلغ التقدير تعبيراً عن الجهد المبذول و الاسهام الايجابي البناء لكل الاساتذة ذوي الخبرة واسعة في مجال حقوق الانسان فقد اضافو لي و للمشاركين الكثير من المهارات لتناولهم آليات حقوق الانسان من الجانب العملي و طريقة تفعيلها لحماية ومراقبة حقوق الانسان الدولية و الاقليمية و الوطنية، وحرصهم على تقديم افضل الخبرات و التجارب الثرية بما في ذلك تنوع في الطرح و طريقة عرض فريدة منها الجانب التطبيقي و اختبارات و تدريب على كيفية تصفح موقع الامم المتحدة على الانترنت و تطرق الدورة لنواحي لم اعرفها خلال دراستي في كلية الحقوق اثرت معرفتي بمفاهيم آليات حقوق الانسان و ضبطها. اقدر لكم ذلك و اسال الله ان يوفقكم و ان يسدد على دروب الخير خطاكم والله ولي التوفيق من القلب كل الحب و الثناء و التقدير
منى عوض قسم الله ( البحرين )
دورة امين مكي مدني حولتني من مجرد حالمة وناشطة في الدفاع عن حقوق الإنسان إلى شخص له الثقة بانه يمكنني أن أحدث تغيير في مجتمعاتنا العربية وتغيير الصورة القاتمة للانتهاكات بكل انواعها بما نملك من الآليات والمعاهدات وغيرها من الأدوات التي أسست من قبل الأمم المتحدة والتي أتيح لنا معرفتها في هذه الدورة واعد بالاستفادة منها . ممتنة جدا للقائمين على معهد جنيف لحقوق الإنسان خصوصا الرائع نزار عبد القادر وكل المدربين الرائعين الذي تكرموا باهداء المعرفة والاستنارة بكل شغف وود هم والمتدربين الذين شاركونا تجارب قيمة و معا اهدونا التميز في هذه الدورة التدريبية التي سارت على قدر كبير من الالتزام.
نجلاء كمال محمد علي (السودان)
Commentaires